Home > Author > مجدي كامل
1 " لقد تعلمت باكراً أن الحق لا يعطى لمن يسكت عنه، وأن على المرء أن يحدث بعض الضجيج حتى يحصل على ما يريد. "
― مجدي كامل , مالكوم إكس أو الحاج مالك
2 " لو اضطررت للتوسل إلى رجل آخر من أجل حريتك فأنت لن تنالها أبداً، الحرية شيء يجب أن تنالها أنت بنفسك . "
3 " أنا لست عنصرياً ، وأنا لا أومن بأي شكل من أشكال التمييز العنصري ولا بأي شكل من أشكال التفرقه ، أنا أومن بالاسلام فقط "
4 " ليس الشك ، وانما اليقين هو الذي يقتل ... فالشكاك او الانسان المرن عقليا لايقتلك إذا اختلفت معه لسبب بسيط هو انه قد يعتقد أنك علي حق ايضااو معك بعض الحق . أما صاحب اليقين المطلق فيقتلك بكل بساطه اذا لم تعتنق دينه او يقينه لأنك نجس ، او كافر ،او مجرم بالنسبه له . فمن ينكر الحق إذا ما استبان له ؟ ويحه ، ألا يراه ؟ "
― مجدي كامل , فريدريك نيتشه
5 " مرتزقة " بلاك ووتر" يشكلون ثاني أكبر جيش نضامي في العراق بعد جيش الإحتلال !! "
― مجدي كامل , بلاك ووتر جيوش الظلام
6 " إفلاس البشر في تدبر مشكلاتهم وقيادة مصائرهم بهذا المعنى لسنا ضحايا بعضنا البعض...بقدر مانحن ضحايا عقلياتنا ومفهامينا واستراتيجياتنا "
― مجدي كامل , أكاذيب التاريخ الكبرى: افتراءات وأباطيل يجب أن تمحى من ذاكرة العالم
7 " ينبغي الا تعطي الحقيقه للعامه (او الشعب )إلا علي جرعات متتاليه لكي يستطيعوا تحملها تماما كالدواء الذي اذا اعطيته دفعة واحده قد يقتل المريض بدلا من أن يشفيه . "
8 " صراع بين العالم الغربي وبين العالم الاسلامي. هو في الحقيقة صراع بين عالم يحمل قيماً حداثية و له اسهامات حضارية ملموسة وعالم ليس لديه إلا قيماً تنتمي إلى الماضي وليس له أي اسهامات حضارية في العصر الحديث "
9 " ربما ينقص العالم ليكون قرية صغيرة فعلا هو التعايش كما يعيش أهل القرية الصغيرة بعلاقاتهم التراحمية والتعاونية! "
10 " المشكلة الحقيقية في هذه الأنظمة المنتسبة إلى العالم الإسلامي في عدم مطالبتها ولو على استحياء بمعاقبة مرتكبي الجرائم المتكررة في حق المسلمين "
11 " عادة ما يبدي عامة الناس استعداداً كبيرا للوقوع ضحية للأكاذيب الكبيرة وليست الصغيرة. و طالما أنهم كثيراً ما يطلقون الأكاذيب الصغيرة أنفسهم, بينما يعتقدون أنه من العار أن يطلق أحدهم الأكاذيب الكبيرة, فإن من الطبيعي ألا يلجأوا إلى فبركة هذا النوع من الأكاذيب. وللسبب نفسه لن يخطر ببالهم مطلقاً أن يتجرأ أحدهم على تشويه الواقع وتحريفه على ذلك النحو المعيب المسبب للعار" –أدولف هتلر- "
12 " العولمة...هي أكذوبة القوي على الضعيف, و هي استدراج له إلى ساحات التعايش الممكن, في الوقت الي يعلم فيه أنه لا يدرك من قوانين تلك المساحات أي شيء "
13 " رجال العلم يحتكمون إلى "الوقائع" دوماً لكن (الوقائع لا تتكلم ومن الضروري تأويلها وضمن هذه التأويلات يمكن دوماً للايدولوجيا أن تتدخل) "
14 " الذي اشتراه هو (فوطيار)....يوسف كان وزيراً لـ (أمنحوتب الثالث) فرعون مصر (1405- 1367 ق.م) وصهراً له فقد تزوج (طاي ابنة يوسف) من زوجته (أينات ابنة فوطى فارع) كاهن آمون ولهذا كان من بين ألقاب يوسف (إيت نترن نب طاوي) أي عم سيد الأرضين وشاع الجزء الأول من اسمه ووجد بالهيروغليفية في مقبرته مع عدة صور منها (يويا, ويويو, ويويايا) على سبيل التحبب "
15 " لو أمكننا اختزال سكان العالم ككل (البالغ عددهم حاليا اكثر من 6 مليارات نسمة) في صورة قرية صغيرة غدد سكانها 100 نسمة فقط, لوجدنا أن الخصائص الديموغرافية (السكانية) الاساسية لهذه القرية ستبدو كما يلي: 59% من ثروات القرية ستكون في أيدي 6 أفرجا فقط (4 منهم على الأقل أميريكيون), 80% من السكان سيعيشون تحت خط الفقر, 70% منهم سيكونون أميين, 50% سيعانون من سوء التغذية, شخص واحد فقط سيكون حاصل على مؤهل جامعي, وشخص واحد فقط سيمتلك حاسباً آلياً "