Home > Author > Monther Alkabbani
81 " البحث عن سنن الكون هو الهدف الأعظم للإنسان، و الذى من خلاله يستطيع معرفة ربه و الوقوف عند بديع صتعه، و أن العلم بهذه السنن هو ما علمه الله لآدم، و بذلك استحق أن يكون أعظم مخلوقاته و أهلاً لأن تسجد له الملائكة بإذنه. "
― Monther Alkabbani , فرسان وكهنة
82 " هل يعقل ان تكون حياة الأنسان ماهي إلا صورة ظاهرة لأحداث تجري من حوله تنبئ مالا يرى ولا يفقه "
― Monther Alkabbani
83 " التاريخ ! ان فهمت الماضى فسيرشدك الى حل الغاز الحاضر واستشعار المستقبل "
― Monther Alkabbani , حكومة الظل
84 " وأين تكمن لذة الحياة إن لم يدهش المرء بين الفينة والأخرى "
― Monther Alkabbani , قطز
85 " بالنسبة لي أنت مت منذ زمن بعيد "
― Monther Alkabbani , عودة الغائب
86 " هل تعتقدين أنك الوحبدة التي عانت , إن كل ما وصفته يندرج تحت بند المعاناة . فمثلك ممن يعيشون في عوالمهم المخملية لا يدركون معنى المعاناة , مثل ملكة فرنسا التي عندما سألت عن غضب الفرنسيون فقيل لها إنهم غاضبون لأنهم لا يجدون الخبز لكي يأكلوه , ردت متساءلة: لماذا لا يأكلون "الجاتوه "
87 " هل شعرتِ بالفرق يا مولاتي ؟فمنذ قليل كنتِ لا تعلمين ما الفالوذج، ثم أخبرتكِ عنه، فعلمتِ ما هو، لكنكِ حين رأيتِه وتذوقتِ طعمه الطيب أصبحتِ تعرفينه ..هذا هو الفرق بين العلم بالشيء ومعرفته "
88 " - "أين كان جيش الخوارزميين؟ كيف يمكن لمدينة مثل بخارى بأسوارها العظيمة أن تسقط هكذا على يد هؤلاء؟" - "أظنك تعلم الإجابة جيداً على هذا السؤال.. فبخارى وغيرها من من مدن الددولة قد سقطت منذ زمن بعيد، عندما سقط أهلها مع حكامها وكهنتها". "
89 " ما قيمة الحياة إن لم يستمتع الإنسان بكل لحظة فيها "
90 " أن من عدل الله أنه جعل الإنسان صانعاً لقدره من خلال علمه، و كلما ازداد مقدار هذا العلم ، ازدادتقدرته على صتع مستقبله. هذا من لوازم تكريم المولى عز و جل لبنى آدم و تفضيلهم على سائر المخلوقات، و هكذا حُملنا الأمانة ....أمانة الاختيار "
91 " أغلب الناس يعيشون حياتهم ,يصرفون جلّ اهتمامهم إلي الاكل و الشرب و الراتب و المسكن, و غيرها من أمور الحياة الخاصة ,ولا ينظرون الي الصورة الكبرى من مجريات الأمور, و النتيجة أن العالم يتغير من حولهم وهم لا يدركون. "
92 " إن استطاع الإنسان يا مولاتي أن يستخدم جميع حواسه لمعرفة الكون، فسيعرف حينها رب الكون "
93 " هناك مجموعة ما تسير عبر التاريخ، تاركة بصمتها على مختلف جوانب الحياة، تحاول أن تسيطر على الشعوب، دون أن يشعر بها أحد...يد خفية لا يعرف أحد حقيقتها سوى أنها موجودة، ولكن أين؟ وكيف؟ لا توجد سوى فرضيات .. هل هي يهود الدونمة؟ أم الماسونية؟ أم المتنورون؟ "
94 " لا يوجد طريق أصعب قد يسلكه المرء من ذلك الذى يؤدى إلى معرفة الحق "
95 " إذا أردت ان تستسقي الحقيقة من احداث قد جرت, فعليك أن تتجرد من عاطفتك وتنزع عنك كل فكر مسبق وتنظر إلى الأحداث بعين مجردة "
96 " الصدفة هي تبرير الجاهل لما لا يفقه "
97 " من المهم للشخص أن يعرف مع من يتحدث، ميول الإنسان في الجوانب المختلفة من الحياة تضفي الكثير على معرفة شخصيته وكيفية التحدث معه من أجل توصيل الفكرة. ألا ترين معي أن أحد أكبر مشاكلنا في العالم أننا لا نجيد فهم بعضنا البعض؟ "
98 " العيب ليس في الإسلام، ولكن العيب في العلماء الذين لم يواكبوا تطور الزمان والمكان، بدلا من أن نأتي ببضاعة غيرنا ونقحمها علينا، لماذا لا نجرب أولا أن نظور بضاعتنا بما يتناسب مع العصر، بدلا من أن نلقي بها على قارعة الطريق؟ "
99 " كسب الثقة يستغرق سنين، ولكن هدمها قد لا يستغرق الا لحظات "
100 " أحداث اليوم هي وليدة الماضي ، واذا اردنا ان نقرأ التاريخ ، فما علينا الا ان ننظر الى الواقع ، واذا اردنا ان نفهم الواقع فما علينا سوى ان نقرأ التاريخ "