Home > Author > محمود شيت خطاب
1 " قلت للقائد العسكري:إنك تحمل على كتفيك اثنتي عشرة نجمة، فانظر إلى سماء الله لترى كم تحمل من النجوم. فبهت القائد وردد: السماء.. السماء.. نجوم السماء! ومضى غضبان أسفا، "
― محمود شيت خطاب
2 " إن كل جيش يحارب (بعقيدة) لتحقيق هدف (معين) لا بدّ أن (يستقتل) في سبيل عقيدته وهدفه، وبذلك يصعب قهره، إذا لم يكن ذلك مستحيلاً.أما الجيش الذي لا عقيدة له ولا هدف، فما أسهل أن تتحطم معنوياته عند الخطر ... ! إذا كانت لديه معنويات. "
― محمود شيت خطاب , الرسول القائد
3 " إن الدعوة التي تبناها المبشرون وعملاء الاستعمار وأذنابهم في إبعاد الدين الإسلامي عن الحياة، دعوة مريبة، هدفها إبعاد العرب عن الناحية المعنوية في حياتهم فالعرب جسم الإسلام وروحه، ولا بقاء للجسم بدون روح "
4 " بشّر القاتل بالفتل . "
― محمود شيت خطاب , عدالة السماء
5 " والقدر هو الذي يحرك القلوب والأنفس والألسنة، لأنّ الغيب في علم الله ، ولا يعلم الغيب إلا علام الغيوب . "
― محمود شيت خطاب , تدابير القدر
6 " من خاف على عقبه وعقب عقبه ، فليتق الله ..ومن تعقب عورات الناس ، تعقب الله عورته ومن تعقب الله عورته ، فضحه ولو كان في جوف رحمٍومن كان يحرص على عرضه ، فليحرص على أعراض الناس ..ومن أراد أن يهتك عرضه ، فليهتك أعراض الناس ..لذة ساعة غصة إلى قيام الساعةوكل دين لا بد له من وفاءودين الأعراض وفاؤه بالأعراضوالمرء يهتك عرضه ، حين يهتك أعراض الناسوالذين يفرحون باللذة الحرام قليلاً ، سيبكون على ما جنت أيديهم كثيراًوالذين يخونون حرمات الناس ، يخونون حرماتهم أولاًولكنهم غافلون عن أمرهم ، لأنهم آخر من يعلمونولو علموا الحق ، لتواروا عن البشر خجلاً وعاراً .." إن ربّك لبالمرصاد ".. وإنه أعدل العادلين" فما كان الله ليَظلمهم ، ولكن كانوا أنفسهم يظلمون ". "
7 " نام الحارس فرتع اللص "
8 " كنتُ أراهم و لا يرونني "
9 " و كان الناس يظنون أن القاتل نجا من العقاب إلى الأبد،و لكن الله كان له بالمرصاد، و يقدر الناس، و يقدر الله، ويد الله فوق أيديهم، "
10 " فإذا نام الخلق، فالخالق لا ينام. "
11 " ولو كُنا يقظين لما استطاعت أي قوة في الدنيا إلقاء القبض علينا "
12 " و كنتُ أقتل القتيل و أمشي في جنازته أشد ما أكون تظاهرًا بالحزن عليه "
13 " و إذا استطعتُ أن أتهرب من عقاب البشر، فإنني لم أستطع أن أتهرب من عقاب الله "
14 " قالت الأم الثكلى : إنني لا أملك إلا الحزن عليهما، فهما فلذتا كبدي، و لكنني كنت متيقنة منذ زمن بعيد أن مصيرهما سيكون القتل بالرصاص أو الصلب على أعمذة المشانق.كم كنتُ أتمنى أن يموتا شهيدين دفاعًا عن بلادهما أو في أرض فلسطين، إذًا لرفعتُ رأسي عاليًا بهما..لقد كنت أقول لهما : أن الموت مصير كل حي، ولكن شتان بين أن يموت المرءُ شريفًا، وبين أن يموت مجللا بالخزي و العار!!..لقد كنتُ أقول لهما : بشر القاتل بالقتل.. "
15 " فتنافس ورود القرية جمالا، و تنافس أشجارها قدًا و اعتدالًا ♥ "
16 " ♥ و راودها ذات يوم عن نفسها فاستعصمت و هددها فثبتت "