Home > Author > محمد الكتبي
1 " الفقير الذي لا يحمل شهرة بيل جيتس و لا أوراق بنيامين فرانكلين المزركشة ولا حفنة ملوك أوروبا من الذهب المكدس، يعيش في سلام داخلي و يموت في سلام مع الناس. "
― محمد الكتبي
2 " بعد موت النبي آدم تفرق أبناءه لشعوب كثيرة، وانحرفت عن المنهج السماوي الذي وضعه الله لها، إما بالعصيان وأن النسيان، وبالتالي أرسل الله لهم من يعد البشرية الي مسارها الصحيح، وكان الحدث بنبوة ادريس، فقد هاجر من العراق الي مصر واتخذها حصناً له ولدعوته فبنى المدن وكرس حياته لنشر العلوم، فهنا لوتحدثنا عن منهجه في الحرب، والعلم بها وتجهيز الناس لها من مأكل مشرب، فهنا استوجب أن يتبع منهج أو يتخذ من الهدى الالهي البداية في فكر اقتصادي أو تطويع أوامر الله لهذا الامر.فنبوة ادريس هو تصويب لحياة الانسان وترشيد لموارده وتحييد سلوكه من المفرط المسرف إلي المرشّد المقتصد كما جاء في قوله تعالى "ومنهم مقتصد". "
3 " لقد علمني الاقتصاد الإيثار، وتلك هي أهم قيمة في حياتى، أن تفكر في آمال الناس وفي سعادتهم قبل أن تفكر في نفسك، لأن في سعادتهم أقصر طريق لسعادتك "
4 " نحن أمة أنتجتها العولمة فلا هوية لها ولا أخلاق و قريباً لن يكون لها دين ، حينها ستخرج من المعادلة و تشطب من الذاكرة فإما أن ترتضي أسيرة لأعدائها ، أو تكمل حياتها خلف الأسوار "