Home > Author > عبد الرحمن محمدين
1 " searching for love ... ; searching for people ... ; searching for things that scare me ... ; finding me ! "
― عبد الرحمن محمدين
2 " ! ما من حقيقةجميعها وجهات نظريكفي أن تكون ماهراً.. لتقطع عنق رأيٍ مُضادلا أرى خطوطاً واضحة سوى ديني..حقاً كفى بها نعمة:) "
3 " يا رب أنا وحش ، يا رب احميني مني ، متسيبنيش معايا لوحدنا ، خليك دايما معايا يا رب ، عشان تفكّرني كام مرة أنا ضحكت فيها عليّا ، و إني دايما بندم .. و مش بندم "
4 " لا تسمح لِما يحيط بجسدك أنْ يحيط بقلبك أيضاً .. اترك مساحةً تكفي ليتنفس الحلم .. حتى لا تندم حين تكتشف حقيقة ما حولك .. أو حين يخفت صوته شيئاً فشيئاً إلى أن يختفى "
5 " آسف يا ست الكُليا بيت فـ قلب الكُلبيت بابه ورقة فُلآسف ما أصل الفُلأوقات كده بيغُرّإذا مرّ مرّه يجُرّو اذا جرّ مرّه يسُرّو اذا سرّ مرّه يغُرّو اذا غرّ صار ناشفعلشان كده آسف "
6 " أذاكر .. أنجح .. أتوظف .. أتزوج .. "أخلّف" .. أموت! .. أطلع على المعاش .. أموتلن تسير حياتي على هذا النمط ..و إن كان طريق المسير قد تعوّد عليه! فسأثنيه أو سأكسره "
7 " لا تجعل الأشياء الصغيرة التي تحيط بك في جميع الأوقات .. تُلهيك عن الأشياء الكبيرة التي لن تراها إلا إذا سعيت لها "
8 " ! ليتني أدركها بجميع حواسي :لا توجد إجابة نموذجية "
9 " يمكن عشان مجنونشايف الحياه من بره جداً..إنماكل الجراح اللي سابتهالي الحياه .. من جوه جداً"فيه ما بين "جداً " و "جداً! إكتئاب و شجن و خوف و هوى و جنون "
10 " ..لا أنت لمست الشمسو لا كفّت أصابعك يوماً عن الاحتراقما تعيشه هو "حياة" بامتياز "
11 " إنْ أنتَ وجدْتَكَ .. كُنْكَ.. إنْ لمْ تُدركْكَفلا تيأسْو لتنظُرْ شبحاً مِنكَ.. و كُنْكَإن كان عصيّاً شبحُكَفابحثْ عنْه بجوْفِ الكهفِو عرْضِ الأرضِو عُمقِ العشقِو قلبِ الحربِو دربِ الحُبِّو هولِ الكرْبِو لا تقبل يوماً أن يحيا شبحٌ آخرُ فيكَ.. ليحلُمَ بدلاً عنْكَ.. و كُنْكَ "
12 " ..automatic يشعر أنّ حيوات جميع الناس!.. manual و حياته وحده "
13 " .. أن تستطيع وصف الكتف! أمتع من أن ترهق نفسك في معرفة من أين تؤكل "
14 " الحزن قيلَ بأنّه صنفٌ كئيبٌ من صنوف العُجبلا أدري .. و لكنْ ..! ربّما قد غاب عنهم أنه صنفٌ غريبٌ من صنوف النور "
15 " بابا عملني , و قاللي : انت دا !, و سابني للزمن "
16 " تلك اللحظات من اللاشعورحين لا تستفزّك تلك المواقف التي تكرهها لا داخليّاً ولا خارجيّاً ..فقط عندما تسأل : و لماذا؟..تساعدك هذه اللحظات على أن تعرفَك أكثر..ثم على أن تكونَك أكثر "