" رَخِيصٌ لَحمُنا دَومًا
رَخيصٌ دَمُّنا المسفوحُ فَوقَ الرَّملْ
فَدُسْني أيُّها المُحْتَلْ
وشُقَّ طَريقَكَ المزعومَ
في عَظمي ،
وفي لَحمي ،
ومَزِّقْ
جِسميَ المُعتَلْ
أنا قدْ هُنتُ مِنْ زَمَنٍ على وَطَني
لماذا لا أهونُ عليكْ ؟
وأُصبِِحُ بعدَها أبدًا
مُهانًا في عُيونِ الكلْ "
― عبد العزيز جويدة , وحيث تكونين قلبي يكون