" البحث عن الحقيقة والاعتراف بها وفهم مدى إدراكنا لها عامل تحرير لعقولنا ونفوسنا... إننا بذلك نتحرر من الخوف والقلق والجهل وخداع النفس ، ونمضي على طريق التعامل الراشد مع الواقع كما اننا نقف امام مسؤولياتنا في مراجعة الأخطاء ونقد الذات وتحديد الجهات التي تتحمل تبعات التقصير والإهمال. "