" العظمة كالحقيقة يخدمها أعداؤها وأصدقاؤها، ويحمل أحجار هيكلها على رءوسهم هادموها وبُناتها، فحيث ترى سواد الأعداء فهناك سواد الأصدقاء، وحيث ترى الفريقين مجتمعين في صعيدٍ واحدٍ فاعلم أنَّ العظمة ماثلة على عرشها العظيم فوق أعناقهم جميعًا. "
― مصطفى لطفي المنفلوطي , النظرات