" تميزت لبني أمية في الجاهلية وصدر الإسلام خلائق عامة يوشك أن تسمى — لعمومها بينهم — خلائق أموية، وهي تقابل ما نسميه في عصرنا بالخلائق الدنيوية أو النفعية، ويراد بها أن المرء يؤثر لنفسه ولذويه، ولا يؤثر عليها وعليهم في مواطن الإيثار. "
― عباس محمود العقاد , معاوية بن أبى سفيان