" كان الفراعنة يعتقدون أن الملوخية نبات سام فابتعدوا عنه، و عندما سيطر الهكسوس على الحكم أرغموا المصريين على أكلها لإذلالهم و إخافتهم، أكلوها فأحبوها فعبدوها( كان هناك مذهب يقول: إن قيمة الإنسان في الحياة الأخرى تقاس بمقدار ما تناوله من الملوخية)، ثم حرمها الحاكم بأمر الله على الشعب؛ لأنها (ملوكية) لا يتناولها إلا الملك، و هناك من يقول إنه حرمها لأن المصريين كانوا يأكلونها ثم يروحون في نوم عميق يحول بينهم و بين العمل، أصدق هذه الرواية خاصة أن قوة الإغماءة التي تفاجئك بعد الملوخية هي المقياس الأول لجودتها. "
― عمر طاهر , شركة النشا والجلوكوز