" ذلك لأن الناس الذين ولدوا مغلولي الأعناق، وقد تغذوا ونشأوا في العبودية من دون أن ينظروا إلى أبعد من ذلك، يفنعون بالعيش كما ولدوا، ولا يخطر على بالهم أبداً أن يروا خيراً أو حقاً آخر غير ما وجدوا أنفسهم عليه، ويعتبرون الوضع الذي ولدوا فيه شأنا طبيعاً "